و بعدين مع الضرائب و الغلاء بالاردن

يعني لمتى سيبقى الشعب الاردني خانعاًً و متخذاً الصمت المذل ملاذه الدائم لا يمضي مرور اسبوع دون زيادة بالاسعار او فرض ضرائب جديده تثقل كاهل الشعب و تزيد من اعبائه و ذلك دون زيادة بالمدخول. اين تلك الديمقراطيه التي يتكلمون عن وجودها في حين ان الشعب غير قادر على رفع صوته معترضاً على هذا الظلم، لا انكر ان الاردن بلدٌ جميل و آمن لكنه اصبح من المستحيل العيش فيه عيشة كريمه. لان لقمة الطعام اصبحت صعبه و اصبح رب الاسره و زوجته يعملون ضعف الوقت لكي يئمنوا ابسط مستلزمات الحياه.
ماذا سيفعل الشعب بهذه الحاله ايسرق او يشحذ عائله كريمه و حياه رغيده هيهات ان تكون هذه الكلمات صحيحه مع كل هذه الضرائب و الغلاء في اسعار المحروقات التي ما تفك ان تزيد دون نزول كما هي الوعود الفارغه "اشي بخلي الواحد يكفر"

Comments

Popular Posts